غير مصنف

كيف الغي البريك في صفحة وورد

صليت العصر ودهنت جسمي بليمون وزيت اللوز المر ومشت ع المشايه 25 دقيقه بلضبط وسويت تمارين شد طلعتهن من السي دي اللي كان عندي من قبل “ذكرتني به روح” لووووووول مال سندي كروفر ، وتسبحت وعينت من الله خير ، الحينه قاعده اشرب شاهي اخضر بالنعناع هههههههههه استوت موضه ها الفتره ، وخلصن رفوف الجمعيات . مقاصد الشريعة، مجموعة مؤلفين، تحرير عبد الجبار الرفاعي، ص199. من التعليل إلى المقاصد القرآنية العليا الحاكمة، د.

ولكن المؤلف يقصر ذلك على الأفعال النبوية ” إذا كانت مندرجة ضمن ما هو من التصرفات النبوية التبليغية ” وضرب لذلك مثالا أبرز فيه أن العمل النبوي مسلك دلنا على مقصد تكريم الذات الإنسانية من خلال عيادته لمريض من مرضى اليهود ومن خلال وقوفه لجنازة يهودي وغير ذلك كما ضرب لهذا المسلك أمثلة أخرى يجدر الرجوع إليها في الكتاب. وهو أول مؤلف مستقل للدكتور النجار في القضية المقاصدية بعد بحثه القديم في الكشف عن مسالك الكشف عن المقاصد بين الإمامين الشاطبي وإبن عاشور. كما أبني رأيي على أساس أن محور التشريع الذي يكشف له عن مسالك لا يجاوز خمس الوحي أي القرآن الكريم تحديدا ولكنه خمس نوعي وليس كميا إذ بالتعبير الكمي فإن محور التشريع في القرآن الكريم لا يجاوز كما قال الإمام القرضاوي جزء من عشرين جزء. معلوم عند كل مسلم يقرأ القرآن الكريم بأن أكبر كمية في القرآن الكريم هي للقصة ويمكن إدماج المثل فيها رغم إمكانية إستقلاله ولمشاهد الكون ولمشاهد النفس ويجدر الرجوع هنا ربحا للوقت إلى كتاب عظيم الفائدة جدا في هذا الموضوع وهو كتاب المحاور الخمسة للقرآن الكريم للشيخ محمد الغزالي عليه رحمة الله سبحانه.

كيف الغي البريك في صفحة وورد

” التدين إختيار مبني على حرية الإرادة كما هو مبني على حرية التفكير .. وبما أن الدين كله بعقائده وشرائعه لا يناقض أحكام العقل فإن التفكر بالمنهج الصحيح لا يمكن إلا أن يفضي إلى الإيمان .. ولذلك فإن الفكر الحر هو مسلك أساسي من المسالك إلى التدين “. تلك أسباب أربعة حددها الدكتور النجار لحفظ الدين بتيسيره للناس يسرا وإجتهادا وتبليغا وسلطانا يحميه. حاجة الدين للسطان يذب عنه وينشره بسبب شمول الإسلام لكل مناحي الحياة ولذلك جاءت تعاليم الإسلام تحث المسلمين على القوة والمنعة والإمارة وأكثر ما ورد من واجبات عامة إنما تقوم بوازع السلطان من قبيل ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب. فلا يتصور أحد مجتمعا لا سلطان فيه يقيم العدل وينتصف للمظلوم.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا

ومن تلك المباحث الحوارية المهمة كذلك رغم تعلقها بأصول الفقه أكثر من تعلقها بالمقاصد ولكن لا ضير كلما كان العلمان مشتركين بل شقيقين لأم وأب .. هو مبحث دلالة الأمر في الحديث النبوي الصحيح الصريح على الوجوب بمثل إيجاب أمر القرآن الكريم ودلالة النهي فيه على الحرمة بمثل دلالة القرآن الكريم أي عند تساوي المؤثرات التي تجعل من الأمر والنهي في القرآن وفي السنة ( مع شرط أن يكون الموضوع للأمر والنهي في القرآن والسنة مختلفا ) يفيد الوجوب أو الحرمة فإنه لا يفيد ذلك في السنة في كل الحالات وهو مذهب أصولي معروف ولكنه يشترك في جزء ما مع مبحث إستقلال السنة بالتشريع عند القائلين بذلك. بقيت كلمة واحدة هنا هي أن تجزئة البحث المقاصدي ليس أمرا يخدم المهمة العلمية إلا أن يكون تيسيرا للبحث ولكن الأكيد أن إغفال مقاصد العقيدة ومقاصد الخلق ومقاصد الفطرة ومقاصد السنن ومقاصد العبادة وغير ذلك كما إغفال مجال القصة والمثل والمشهد .. كل ذلك يساهم في تجزئة علم المقاصد بشكل سلبي بل يؤثر في الحصيلة النهائية والميزان الختامي لشبكة المقاصد الإسلامية عندما ننصبها في خارطة واضحة جلية منظمة لها جذرها الأوحد وجذوعها التي تتحمل أغصانها التي تحمل بدورها ورقها وثمرها وكل ذلك يشكل ظل أرضها. ربما يكون ذلك مبررا عندما تكون القصة والمثل والمشهد بكل مواقفه في القرآن الكريم خالية من العبرة أو قل بعبارة أدق خالية من موضع الدرس بنص القرآن الكريم ومعلوم أن كل قصة وكل مثل تقريبا وكل مشهد لا بد أن يتضمن سواء في أوله أو في وسطه أو في آخره وربما أحيانا في سياق بعيد عنه نسبيا ..

  • على أن العلم بمدى قوة المصلحة التي تضمنتها المقاصد الشرعية المبتغاة ..
  • ضرب لذلك مثل إفتاء إبن تيمية وإبن القيم بطلقة واحدة لمن طلق ثلاثا بلفظ واحد بخلاف ما كان عليه إجتهاد عمر وذلك لأنهما رأيا بأن ذلك يشيع التحليل بسبب ضائقة في الدين على الناس وبسبب رقة في الدين عندهم وهي مفسدة أكبر عندهما من مفسدة الإستهتار بالطلاق التي بنى عليها عمر فتواه.
  • مقاصد الشريعة الإسلامية، ابن عاشور، مرجع سابق، ص56.
  • بنات احس النوم الكثير له اضرار مثل النوم القليل تماما احس فصداع من كثر ما انام روح الحب ما شالله فكره الموضوع وايد حلوه وانا اشجع البنات على الاستمرار .

وسيتبين للقارئ ـ قارئ الكتاب أصالة ـ بأن الدكتور النجار إهتبل هذا المبحث من رأيه في تصنيف المقاصد لتهيئة طالب العلم إلى حسن التفاعل مع بعض التجديدات الأصولية التي إجتهد في إدراجها بغير سابق مثال ولذلك جاء هذا المبحث مطولا نسبيا. كما أكد بأنه ” إذا عدنا بالنظر إلى التقسيم الأشهر للمقاصد أي التقسيم بحسب قوة المصلحة فإنا نجد من أنواع المقاصد الضرورية ما قد لا يكون موفيا اليوم بكل الضرورات .. وأن هذه الكليات الخمس الأساسية ليست هي الضرورات التي جاءت الشريعة تقصد إليها على سبيل الحصر “. التي لا تصاب حياة الناس بغيابها بالتوقف كما هو الشأن في المقاصد الضرورية ولا بالعنت والمشقة كما هو الشأن في المقاصد الحاجية ولكن تغيب مظاهر البهجة والراحة عن المشهد وضرب الدكتور النجار لذلك مثل تخطيط المدن تخطيطا عمرانيا يضفي مسحة من الجمال والبهجة على الناس وغير ذلك من الأمثلة.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

كل طالب علم في هذا الفن يدرك جيدا أن المعاناة بسبب الإختلاف في تحديد كلمات من مثل العلة والسبب والمناط والحكمة والمقصد والغاية والسر وغير ذلك مما لا يكاد يحصى .. أمر يشوش على حسن فقه طالب العلم وعلى أدائه من بعد ذلك. ربما نظر الدكتور النجار إلى دوران عجلة الإجتهاد العملي وهذا صحيح مطلقا ولكن من حيث الحاجة فإن الأمر مختلف ومن حيث منطقية الأمر كذلك فإن الأمر مختلف. إعادة الترتيب وفق معيار قديم ليس أمرا في متناول كل من هب ودب ولكنه يسير على من وفقه الله سبحانه إلى الجمع دوما بين الأصل والعصر أما من تنكب أحدهما فهو إلى الحول أقرب. كل ذلك العمل الإجتهادي من شأنه أن يغذي الأوعية المقاصدية الداخلية ويساعد على التنزيل وقبل ذلك على حسن الفهم وبذلك تتغير الحياة ويأخذ الإصلاح طريقه بيسر إلى الناس.

وقد يبدو لغير المحققين أن حفظ النسب بذلك المعنى لا يساهم في حفظ النسل من حيث إستمراره وتكاثره ولكن ذلك وهم واهم بسبب أن مجهول النسب في هذا المستوى من البحث تحديدا قد يلجأ بسبب ذلك إلى العمل على تدمير نفسه وتدمير المجتمع من حوله كما أكد ذلك علم النفس المعاصر وهو الأمر الذي لم ينتبه إليه بعمق بعض الأصوليين السابقين ومنهم إبن عاشور نفسه الذي عده مقصدا حاجيا رغم أنه رفع من قيمته كثيرا بالمقارنة مع بعض من سبقه. للمال قيمة يعبر عنها الآن بما يناسبها من حظ من معدني الذهب والفضة أي المال النقدي. وجماع حفظ قيمة المال أي قيمته الطبيعية قوله سبحانه ” ولا تبخسوا الناس أشياءهم “.

وفي عصرنا الحاضر ” أصبح إستقراء الوقائع علما قائما بذاته يقوم على قوانين وقواعد دقيقة منضبطة في الإحصاء والتصنيف والإستنتاج وأصبحت تبنى على نتائجه الخطط والبرامج والمشاريع ..”. وبمثل ما كانت فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عند بعض المجتهدين المسلمين في السابق واللاحق فريضة تتاخم الفرائض الركنية المعروفة من صلاة وصيام كانت فريضة إقامة الدولة على أساس من الدين الإسلامي فريضة عقدية عند بعضهم الآخر. ولعل من أبلغ ما يبين ذلك فعله عليه الصلاة والسلام لما هاجر من مكة إلى المدينة وهو الأمر الذي أحسن الأصحاب إلتقاطه علما عمليا وثقافة عملية حتى أسندوا أمر القيام على تجهيز دفنه عليه الصلاة والسلام إلى بعضهم بينما عكفوا جميعا على الحوار في سقيفة بني ساعدة على كيفية مواصلة إرث النبوة فيما يتصل بالدولة التي بناها عليه الصلاة والسلام.

” المقصود بعلاقة التكافل أن يقوم أفراد المجتمع وهيئاته ومؤسساته بتلبية حاجات كل من يكون محتاجا ممن يعيش في دائرة ذلك المجتمع وذلك سواء من الناحية المادية أو من الناحية المعنوية “. التكافل الإجتماعي بين الناس كفيل بنسج خيوط المودة والرحمة بينهم جميعا من جهة وبنزع سخائم القلوب وأسباب الشحناء بينهم جميعا كذلك من جهة أخرى. التزكية هي ” إختيار كمالات النفس ودفع رذائلها”. قرر الإسلام كرامة الإنسان بأعلى توجيه ” ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا”. والمقصود من ذلك هو أن قيمة الحياة البشرية تتحدد بحسب حفظ ذينك المعيارين ( المعيار الفطري و المعيار الرسالي ). وهي الأصل الذي يبسط معاني العدل والمساواة والتكافل وغير ذلك مما هو عام بينهم جميعا.

يتبين بيسر لكل طالب علم مطلع على هذا البحث الجديد بأن الدراسة تؤطر نفسها ضمن سقف في الإجتهاد المقاصدي الأصولي ظل يظل الباحثين في هذا العلم ـ إن وجدوا أصلا لندرة فادحة ـ. سقف شيده علامتان لم يرق إليهما فحل نحرير حتى يوم الناس هذا وليس ذلك لكمال عملهما أبدا ولكن لقعود طلبة العلم عن ذلك المرقى العالي. ( الإمام الشاطبي والإمام إبن عاشور ) اللذين ظل إنتاجهما يتيما بل آل إلى ما يشبه ما آلت إليه إجتهادات أصولية وفقهية كبيرة في الماضي إذ لم يسعف خلفها نفسه ـ في الأعم الأغلب ـ سوى بتمطيط الشروح وإنشاء الحواشي ورب حاشية زادت أصلها إستغلاقا فوق إستغلاقه بما لا يتناسب مع المقصد من كل علم أي تيسيره للعمل فالعمل هو المقصود من العلم. وذلك بسبب أن المصالح تختلف نسب تأثيراتها في تحقيق المقاصد العليا كما تختلف نسب هذه بدورها في تحقيق المقصد الأسنى من الإسلام وضرب الدكتور النجار لذلك مثل السرقة التي يساهم حكم تحريمها في مقصد حفظ المال بأكثر ما يساهم حكم المغارسة وغيره من التعاملات المالية بين الناس وقد سبق للد. النجار أن وصف هذا الوجه من التصنيف على أنه ” العمود الفقري لعلم المقاصد ” وبذلك تكون ضرورية أو حاجية أو تحسينية. يقصد منه نسبة الولد ( ذكرا وأنثى ) إلى أبويه ( ذكرا و أنثى ).

تعين ذلك في أوامر الشريعة بالإنجاب دون ترك الأمر لرغبة فطرية قد تغتصبها عوارض توهن عراها وذلك بإعتبار أن الإنجاب في الإسلام بالنسبة للمجتمع حق واجب حتى لو كان في حق الأفراد يتراوح بحسب حالهم بين الأحكام التكليفية الخمسة المعروفة. وجاء ذلك بالحث على الزواج ” يا معشر الشباب من إستطاع منكم الباءة فليتزوج ” ( البخاري ). وكذلك قوله عليه الصلاة والسلام ” تزوجوا الولود الودود فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة ” ( أبوداود). ومما يؤكد ذلك ويدعمه نهي الإسلام عن التبتل والإخصاء بأي شكل من أشكاله سواء تعلق بالذكر أم بالأنثى كما حرم اللواط وغلظ فيه وإتيان النساء في أدبارهن وكل ما فيه تصريف للشهوة في غير موضعها ” الحرث “. النسل هو الخلق أو الولادة ويطلق على الولد إطلاق مسبب على سبب.